الخميس 30 كانون الأول 2010
طلب مجلس التعليم العالي في اجتماعه اليوم برئاسة الدكتور غياث بركات وزير التعليم العالي من الجامعات إعادة النظر بالبرامج التعليمية لنظام التعليم المفتوح في مجال الترجمة في اللغتين الانكليزية والفرنسية من ناحية المحتوى والاختصاص وبما يحقق الارتقاء بالمستوى العلمي والهدف المرجو من تلك البرامج في هذا المجال..
وقرر المجلس آليات التعاون مع قطاع الأعمال من خلال اعتماد السياسة الوطنية لربط التعليم العالي ووضع الآليات التنفيذية التالية:
· إحداث مراكز التوجيه المهني في مؤسسات التعليم العالي.
· إشراك ممثلين عن قطاع الإعمال في جلسات المشاريع البحثية (السيمنار) /ماجستير –دكتوراه – تطوير المناهج/ المقدمة إلى مجالس الكليات.
· إبرام الجامعات مذكرات تفاهم مع قطاعات الأعمال المعنية متضمنة تشجيع برامج التدريب المهني للطلاب خارج مؤسسات التعليم العالي.
· تخصيص فصل ضمن التقرير السنوي العلمي للأقسام الجامعية يختص بفعاليات الشراكة بين الجانبين.
كما أقر المجلس:
· الموافقة من حيث المبدأ على مشروع النظام الداخلي للمنشأة الإنتاجية التعليمية والبحثية الزراعية في كلية الزراعة بجامعة دمشق، التي تم إحداثها بالمرسوم 544 عام 2009.
· الموافقة على مشروع تجديد اتفاق التعاون العلمي بين جامعة حلب وجامعتي حران وشيرناق التركية.
· تحديد قواعد تطبيق النظام الفصلي المعدل في الجامعات، المقر بالمرسوم 245 عام 2010.
· الموافقة على اعتبار مقررات (التدريب الجامعي) مقررات ادارية للعام الدراسي 2009/2010.
· اعتماد اللائحة الداخلية لكلية الفنون الجميلة في جامعة دمشق.
· الموافقة على إحداث وافتتاح قسم اللغة الفرنسية في كلية الآداب والعلوم الإنسانية الثانية في جامعة دمشق – السويداء.
· اعتماد اللوائح الداخلية والخطة الدراسية وفق نظام الساعات المعتمدة لكليات التربية الموسيقية والتربية الرياضية والتمريض في جامعة البعث ولكلية الإعلام في جامعة دمشق، ولكليات التمريض والسياحة في جامعة تشرين بدءاً من العام الدراسي 2010/2011.
· اعتماد منهاج كلية الإدارة والاقتصاد في جامعة قاسيون الخاصة للعلوم والتكنولوجيا.
.jpg)
| 
